السبت، 14 فبراير 2009

تجمع ابناء الدويم علي النت

تلك المدينة التي تقع علي الضفة اليمني من النيل الابيض والتي رسمت في شمالها بخت الضا العريقة والي الشمال ايضا لكن ببعد مزيد قليلا يرقد الرجل الصالح الشيخ برير ود الحسين
اسوق هذه المقدمة لاقول ان في الدويم اعلام ومنارات يمكن تتهدي بهم في كل المجالات بما يصنع الالاف من الملفات عن قصص عن مدينتيالدويم لها الله فيكل شئ
اقتراح
ان نكون معا تجمع ابناء الدويم بالنت دعوة كبيرة لنقود مشروع توثيقي ضخم
من مستجتيب
عنواني هو
boshker@live.com
البشير احمد محي الدين
مدون علي النت

الجمعة، 13 فبراير 2009

القرصنة فن الحاجة ام ايدي الجائعين ام ترف الصومالييين


تتأسس هذه المقاربة على ثلاثة محاور أساسية، الأول يعرف بالقرصنة والقراصنة، فيتحدث عن تاريخ هذه الظاهرة، وأعداد هؤلاء القراصنة، وتوزيعاتهم الجغرافية، وانتماءاتهم القبلية، والأهداف التي يسعون لتحقيقها، والطرق والأساليب التي يتبعونها. كما يقترب هذا المحور أكثر من العالم الداخلي للقراصنة، فيقدم صورا تفصيلية عن أنماط حياتهم، ومدى قبول أو رفض السكان المحليين لهم، ودرجة انتشار "حرفة" القرصنة في هذه المنطقة أو تلك من أرض الصومال، وأسباب كل ذلك.
أما المحور الثاني فيقرأ ظاهرة القرصنة من منظور تداعياتها السياسية والإستراتيجية على المسألة الصومالية. ويطرح عدة تساؤلات مهمة، من بينها ما إذا كانت هناك قوى إقليمية ودولية تقف خلف هذه الظاهرة وتشجع عليها لتحقيق مخططات إستراتيجية في منطقة البحر الأحمر والقرن الأفريقي.
ويحاول هذا المحور الربط بين هذه الإستراتجيات وظاهرة القرصنة، ويتلمس الأسباب الكامنة وراء دعم دول مثل أثيوبيا وكينيا وإسرائيل والولايات المتحدة لإقليمي صومالي لاند وبونت لاند اللذين ينشط فيهما القراصنة.
ويسلط المحور الثالث والأخير من هذه المقاربة الضوء على تداعيات مشكلة القرصنة على الأمن القومي العربي عموما وأمن وسيادة دول المنطقة، وخصوصا اليمن ومصر والسعودية. ويستعرض الحلول التي لا تزال ممكنة أمام الدول العربية لمعالجة هذه الظاهرة الخطيرة، خاصة في ظل تشابك المصالح وتضارب الإستراتيجيات، وبعد أن تباطأ العرب في التعامل معها.
القرصنة.. رؤية من الداخل
مدخل القرصنة
أصبحت القرصنة على الشواطئ الصومالية وخليج عدن قضية دولية مؤرقة وأخذت أبعادا بعيدة تهدد أمن الدول وتجارتها. فما يمر أسبوع إلا وتسمع في وكالات الأنباء ووسائل الإعلام أن سفينة كبيرة ومهمة قد استولى عليها القراصنة الصوماليون، مما حدا بالأمم المتحدة وحلف الناتو والدول الكبرى إلى التدخل في القضية، وكأننا أمام أزمة قد تفجر حربا عالمية ثالثة. فما هي القصة ومن هم هؤلاء القراصنة؟ وما الذي دفعهم إلى القرصنة؟ وماذا يريدون وما هي أهدافهم؟ ومن يقف خلفهم – إن كان هناك من أحد أو جهة- وكيف يقومون بعملياتهم البحرية؟

حرب المياة قادمة ام نحن نعيش عصرها

مصادر المياه والصراع المستقبلي عليها العديد من الخبراء والمتخصصين يتوقعون أن يكون هذا القرن قرن الحروب على مصادر المياه، فعلى الرغم من الحقيقية الثابتة بأن المياه تُغطي أكثر من ثلثي مساحة الكرة الأرضية (71%) إلا أن 97.5% منها مياه مالحة لا تصلح للاستخدام.وأغلب إمدادات المياه العذبة إما مخزنة في شكل جليد بالقطبين الشمالي والجنوبي أو في باطن الأرض والتي يصعب الوصول إليها، ونتيجة لذلك فإن جزءًا ضئيلاً من مصادر مياه كوكب الأرض والذي يُقدر بـ 1% من إجمالي المياه المتوفرة صالح للاستخدام البشري، ومع تزايد عدد السكان عالميًا أضحت قضية الأمن المائي من أهم القضايا التي باتت تأتي على أولويات الأجندة الدولية.الى ذلك، توقع تقرير التنمية البشرية الصادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) لعام 1999 أن قضية المياه سوف تكون أحد أكبر مصادر الصراع المستقبلي في القارة الإفريقية خلال الـ (25) سنة القادمة.وخلال العقد الماضي تزايد الطلب العالمي على إمدادات المياه لتزايد عدد السكان عالميًا واستمرار إزالة الغابات والتغير المناخي، والذي من شأنه أن يجعل مصدر المياه من المصادر النادرة والسلع الثمينة التي سيصعب الحصول عليها مع مرور الوقت. ويُقدر البنك الدولي أن هناك 1.1 مليار شخصًا حاليًا لا تتوافر لديهم مصادر المياه بصورة آمنة، والتي تُقدر بما يقل عن 20 لترًا يوميًا من المصدر المحسِّن على بعد كيلو متر من المنزل.وفي إشارة لتناقص مصادر المياه كتب "ليستر برون " مؤسس ومدير معهد سياسة الأرض ، وهو أحد أبرز دعاة حماية البيئة الاميركية ومؤلف "خطة ب 3.0: التعبئة لإنقاذ الحضارة " عن بحيرة التشاد. فيشير إلى تقلص المياه بالبحيرة في الوقت الذي تزايد فيه عدد الدول التي تحيط بها (الكاميرون، التشاد، نيجر ونيجيريا) بنسبة 96% خلال 40 عامًا.ويُلاحظ "برون" أن تناقص المياه ببحيرة التشاد ليس حالة فريدة من نوعها، ويقول: إن العالم يواجه نقصًا كبيرًا في المياه. فعلي سيبل المثال يواجه نهر الأردن تناقصًا تدريجيًا في المياه أيضًا، وكذلك الحال بعديد من مصادر المياه الأخرى مثل "النهر الأصفر" في الصين و"الميكونج " في جنوب شرق آسيا ونهر "أمو داريا " في آسيا الوسطى ونهر "كولورادو " في الولايات المتحدة. يشهد كل من "نهر الأردن" تناقصًا، والبحر الميت تناقصًا في كمية المياه. فخلال الـ (40) عاماً الماضية انخفض مستوى المياه بما يقرب من 25 مترًا، وتشير عديد من التقديرات إلى احتمالية اختفائه بصورة كاملة في غضون عام 2050.وفي الوقت الذي يتزايد فيه الطلب على المياه اتجهت العديد من الدول إلى زيادة استخراج المياه الجوفية، وتشير عديد من التقديرات إلى تناقص المعروض المائي في كثير من تلك الدول والأقاليم مثل بعض أجزاء الصين والهند وغرب آسيا ودول الاتحاد السوفيتي السابق والولايات الغربية الاميركية.ووفق رأي الدكتور "برون" عن أحد الولايات الهندية "تاميل نادو " التي يزيد عدد سكانها عن 62 مليون نسمة تنتشر الآبار الجافة في كل مكان لاستنزاف المياه الجوفية.وهذا لا يُثير الاستغراب والدهشة عند قراءة ما ذهب إليه تقرير التنمية البشرية الصادر عن الأمم المتحدة لعام 1999 والذي يتوقع حدوث حروب من أجل المياه (حروب المياه) ولاسيما بين الدول التي تشترك في الأنهار والبحيرات التي تكون المصدر الرئيس للمياه لتلك الدول. وفي هذا الصدد يتوقع ليستر برون أن تكون هناك حروب بين دول حوض نهر النيل (مصر، السودان وأثيوبيا) بسبب المياه، أكثر من أي منطقة أخرى.يُعد حوض نهر النيل مستودع مائي يُغطي 1.3 مليون ميل مربع وهي مساحة أكبر بقليل من أراضي الهند. ونهر النيل الذي يعد أطول نهر في العالم يمر بـ (10) دول، هي: مصر، السودان، أثيوبيا، أوغندا، تنزانيا، كينيا، الكونغو الديمقراطية، رواندا، بوروندي وأريتريا. وثلاثة دول فقط وهي مصر، السودان وأثيوبيا تمثل 85% من الأراضي التي تشكل الحدود المائية للحوض.ويُتوقع أن يزيد الطلب على المياه في تلك المنطقة خلال الـ 40 سنة القادمة. ونظرًا لزيادة عدد السكان بدول حوض نهر النيل فعلى سبيل المثال يبلغ التعداد السكاني بمصر حاليًا 75 مليون نسمة ويتوقع أن يصل إلى 121 مليون نسمة بحلول عام 2050. وسيصل عدد سكان السودان بحلول عام 2050 إلى 73 مليون نسمة، وفي أثيوبيا يتوقع أن يزيد عدد السكان من 83 مليون نسمة حاليًا إلى 183 مليون بحلول عام 2050.وتزايد السكان ليس العامل الوحيد لزيادة الطلب على مصادر المياه بالمنطقة. ويقول "ديفيد شين " السفير الأسبق "ببوركينا فاسو " وأثيوبيا وأستاذ الشئون الدولية بجامعة جورج واشنطن في حوار صحفي أن مشاريع الري تُعد أكبر تهديد لمستقبل الاستخدام الودي لمياه نهر النيل، فتلك المشاريع الكبيرة تستخدم كمية كبيرة من المياه والتي لا تعود مرة أخرى إلى نظام النهر.وتعد إزالة الغابات وتآكل التربة أحد مصادر التهديد الأخرى. ووفق "مونجاباي " أحد المواقع الإلكترونية المؤثرة والمهتمة بالمناخ والبيئة، فقدت أثيوبيا 14% من غاباتها مابين عامي 1990 و2005. والتي تُؤثر على تساقط الأمطار، وتفاقم تآكل التربة، وهذا من شأنه أن يزيد الترسيب والحد من بقاء البنية الأساسية لتخزين المياه.كتب "ليستر برون Lester Brown" في "خطة ب 3.0" أنه في الوقت الذي تقل فيه المياه بالنهر عند وصوله إلى البحر الأبيض المتوسط، فإن تزايد الطلب السوداني والأثيوبي على مياه النهر سوف يقلل من حصة مصر. وعلى الرغم من أن الاتفاقيات الدولية قد منحت أثيوبيا حصة ضئيلة من المياه يرى برون أن رغبة أثيوبيا في حياة أفضل، وباعتبار منابع نهر النيل أحد مواردها الطبيعية الضئيلة، ستحتاج أثيوبيا، بلا شك، إلى كمية أكبر من المياه عن تلك المحددة لها.

الثلاثاء، 10 فبراير 2009

القلابات القريشة

تقع محلية القريشة في الجزء الشمالي الشرقي لولاية القضارف بها 49 قرية وعدد سكانها 139 الف نسمة
انشئت وفق لتفاقيىة الشرق في اغسطس 2007م تعتبر منطقة زراعية بحيث توجد بها اراضي الفشقة الصغري والتي تعتبر من خصب الاراضي الزراعية في السودان ويها ثروة حيوانية ضخمة تستفيد من المراعي الخصبة التي تخلو من الامراض وتتوفر بها المياه لعذبة حيث ن نهر العطبرواوي يعتبر من اهم مصادر المياهوسد القريشة وبعض الحفائر المتفرقة

الاثنين، 9 فبراير 2009

دوة المكان والتاريخ

كانوا اصدقاء
درسوا معا
قاموا معا
كل منهم سافر في اتجاه ومضت السنين تحمل همومهم
كونوا اسرا كبيرة امتدت
فجاة تقدم شابا لفتاة
واعادوا الذكريات في زواج الشاب بالفتاة انها الصدف ودورة لزمان

اسئلة تبحث عن صديق ///شعر المشرف/البشير احمد



أسئلة تبحث عن صديق........
الروصيرص8/3/2007م

أيكــــــــــون الايراق شــيئا من تراجــــيدايا الفصـــــول العائدات توا من حـريق
أتكــــــــون النفس ســــــيفا مشـــهرا في وجه الضـــلالة والحقيقة وأحلام الطــريق
كيف الارتحال إلي العوالي التي شهدت خوازايق الفصول وماضيها الســحيق
من لذكـــــــراها من لـــجراحـــــــــها يلعـــــق الأيـــــام ويلعـنها فلا تســــــــــــــتفيق
أيســــــــــتوي هلام البحر احمـــــر اصفــــــر أم الألــم الموشي بالــــــــزهر الرقيق
أيستحيل الصمت في دنيا الجهاليل التي عبرت بحار الليل تبحث عن صديق
عجبا هنا وعجبا لقوما تنأي ثنيانا النفس أن تجـــــاريهم أو تكون لهم شــــــــقيق
أني خـــــــــبرت الدهـــــر حينا وطفقـــــــــت ابحث عن المني أو ماض عريــــق
فما وجدت ســــــــوي الديـــــار التي وهـــــبت للحريق عــــودا وثقابا وشهـــــيق
اســــــــتوطن الألم المســــــــــاكن والمصــــــانع وافترش الزوايا والجـــرح العميق
أتعـــود لهــذي الديار شيئا من بريق الذكري وأحلام تهاوت مذ عهد الاغــاريق
أم تموت ألامــــاني واقفات كما تشـــاهد في مقاصـل الأيام تغـادر غرقا وحـريق
أتســــــتنهض من همــه الـــــــراح يندي بها تقاطيع الزمان والوشم الشــــــــــقوق